كثيراً ما نسمع به لأنه من اكثر الأمراض شيوعا وأكثرها ألما وازعاجاً وقلقاً
ويحدث بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية تؤدي إلى تراكم السوائل خلف طبلة الأذن وغالبا ما يكون مرتبط بالإصابة بأمراض أخرى تؤدي لحدوثه مثل نزلات البرد المتكررة والتهاب الجهاز التنفسي العلوي والجيوب الانفية ولنقص المناعة لدى الأطفال مقارنة بالبالغين فيجعلهم اكثر عرضة للإصابة بإلتهاب الأذن الوسطى
أعراضه
ألم يزداد تدريجيا حتى يصبح مبرحا… ويكون الألم ليلي غالباً عند الأطفال –
كثيراً ما يسبب غثيان وقئ وإسهال عند الأطفال… وطنيين وضعف سمع عند الكبار –
حمى تكون أوضح عند الأطفال وتغيب بنسبة 30% من الحالات عند الكبار –
صداع وألم –
إفرازات من الأذن –
وعند ظهور أياً من تلك الأعراض ينبغي مراجعة الطبيب
مضاعفات التهاب الأذن الوسطى
التهاب الأذن الداخلية او المخ –
زيادة فرصة الإصابة بالعدوى الجرثوميّة –
فقدان السمع –
تندُب طبلة الأذن وتصلّبها أحياناً –
ثقب والتهابات مزمنه بالأذن الوسطى.
بنقدملك في #عيادةدأحمد_عنتر أعلى معايير الجودة من حيث التقنيات الحديثة والأجهزة المستخدمة لعملية أكثر سهولة و أقل ألما